الظل 2024 @ the shadow
الاثنين، 13 أبريل 2020
الخميس، 19 مارس 2020
لماذا تشكل العواصف الشمسية "أكبر خطر على البشرية" في الفضاء؟ ؟ ؟
تعد العواصف الشمسية نتيجة ثانوية للأيونات والإلكترونات المنبعثة من الشمس والتي تصطدم بكوكبنا بسرعات كبيرة.
وغالبا ما نكون محميين من الإشعاع الشمسي على الأرض، بفضل الحقول المغناطيسية الطبيعية لكوكبنا أو الغلاف المغناطيسي.
ومع ذلك، يمكن أن تحدث العواصف الشمسية أو المغناطيسية الأرضية في الفضاء ضررا على أنظمة الأقمار الصناعية وعمليات المركبات الفضائية إذا وصلت إليها دون سابق إنذار.
وحتى وقت قريب، اعتقد العلماء أن هذه العواصف تندلع في منطقة الفضاء حول الأرض حيث لم تعبر مباشرة المسارات مع الأقمار الصناعية.
لكن الباحثين في جامعة كاليفورنيا بلوس أنجلوس (UCLA) وجدوا أن العواصف الشمسية يمكن أن تضرب مناطق أكثر قربا إلى كوكبنا.
ويمثل هذا الاكتشاف مشكلة لأنه يشير إلى أن الطقس في الفضاء يمكن أن يتفاعل مباشرة مع المركبات الفضائية مثل تلك التي تتمثل مهمتها في مراقبة الطقس أو الأقمار الصناعية المستخدمة في نظام تحديد المواقع.
وقال البروفيسور فاسيليس أنجيلوبولوس، من جامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس: "من خلال دراسة الغلاف المغناطيسي، فإننا نحسن فرصنا في التعامل مع أكبر خطر على البشرية التي تغامر بالفضاء: العواصف التي تدعمها الشمس".
ووفقا لمركز التنبؤ بالطقس في الولايات المتحدة، يمكن أن يكون للعواصف الشمسية القوية تأثير كارثي على أنظمة الطائرات وشبكات الطاقة وانقطاع الكهرباء".
ويمكن أن تؤثر العواصف الضعيفة على الحيوانات، التي تعتمد على بوصلاتها الداخلية للتنقل على سطح الكوكب.
ويمكن أن يشكل التعرض لانفجارات الإشعاع الشمسي خطرا كبيرا أيضا على الرواد الذين يقيمون على متن المحطة الفضائية الدولية، أو أولئك الذين سيصلون إلى سطح القمر أو المريخ، حتى عند التعرض لجرعات صغيرة من هذا الإشعاع.
ويقول الباحثون من جامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس، إن العواصف الشمسية يمكن أن تصل إلى مناطق قريبة من الأرض، بسبب تأثير يعرف باسم إعادة الاتصال المغناطيسي، وعندما يتم نقل الطاقة التي تحملها الرياح الشمسية إلى الغلاف المغناطيسي للأرض، يقع تحويلها إلى طاقة حركية وطاقة حرارية تسرع بشكل كبير حركة الجسيمات.
ويمكن أن يكون لهذه الجسيمات "المتحمسة" في الغلاف المغناطيسي تأثير يشبه تأثير الجسيمات التي تتدفق من الشمس، ويؤدي إلى ضرر بالحمض النووي البشري جنبا إلى جنب مع الأقمار الصناعية.
ويكمن الخطر الكبير في أن الجزيئات قد تزيد من فرص التسمم الإشعاعي والسرطان لدى رواد الفضاء.
المصدر: إكسبرس
وغالبا ما نكون محميين من الإشعاع الشمسي على الأرض، بفضل الحقول المغناطيسية الطبيعية لكوكبنا أو الغلاف المغناطيسي.
ومع ذلك، يمكن أن تحدث العواصف الشمسية أو المغناطيسية الأرضية في الفضاء ضررا على أنظمة الأقمار الصناعية وعمليات المركبات الفضائية إذا وصلت إليها دون سابق إنذار.
وحتى وقت قريب، اعتقد العلماء أن هذه العواصف تندلع في منطقة الفضاء حول الأرض حيث لم تعبر مباشرة المسارات مع الأقمار الصناعية.
لكن الباحثين في جامعة كاليفورنيا بلوس أنجلوس (UCLA) وجدوا أن العواصف الشمسية يمكن أن تضرب مناطق أكثر قربا إلى كوكبنا.
ويمثل هذا الاكتشاف مشكلة لأنه يشير إلى أن الطقس في الفضاء يمكن أن يتفاعل مباشرة مع المركبات الفضائية مثل تلك التي تتمثل مهمتها في مراقبة الطقس أو الأقمار الصناعية المستخدمة في نظام تحديد المواقع.
وقال البروفيسور فاسيليس أنجيلوبولوس، من جامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس: "من خلال دراسة الغلاف المغناطيسي، فإننا نحسن فرصنا في التعامل مع أكبر خطر على البشرية التي تغامر بالفضاء: العواصف التي تدعمها الشمس".
ووفقا لمركز التنبؤ بالطقس في الولايات المتحدة، يمكن أن يكون للعواصف الشمسية القوية تأثير كارثي على أنظمة الطائرات وشبكات الطاقة وانقطاع الكهرباء".
ويمكن أن تؤثر العواصف الضعيفة على الحيوانات، التي تعتمد على بوصلاتها الداخلية للتنقل على سطح الكوكب.
ويمكن أن يشكل التعرض لانفجارات الإشعاع الشمسي خطرا كبيرا أيضا على الرواد الذين يقيمون على متن المحطة الفضائية الدولية، أو أولئك الذين سيصلون إلى سطح القمر أو المريخ، حتى عند التعرض لجرعات صغيرة من هذا الإشعاع.
ويقول الباحثون من جامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس، إن العواصف الشمسية يمكن أن تصل إلى مناطق قريبة من الأرض، بسبب تأثير يعرف باسم إعادة الاتصال المغناطيسي، وعندما يتم نقل الطاقة التي تحملها الرياح الشمسية إلى الغلاف المغناطيسي للأرض، يقع تحويلها إلى طاقة حركية وطاقة حرارية تسرع بشكل كبير حركة الجسيمات.
ويمكن أن يكون لهذه الجسيمات "المتحمسة" في الغلاف المغناطيسي تأثير يشبه تأثير الجسيمات التي تتدفق من الشمس، ويؤدي إلى ضرر بالحمض النووي البشري جنبا إلى جنب مع الأقمار الصناعية.
ويكمن الخطر الكبير في أن الجزيئات قد تزيد من فرص التسمم الإشعاعي والسرطان لدى رواد الفضاء.
المصدر: إكسبرس
استعينوا بالله
وليلٌ حتمًا سيتنهي . . . وسبع عجاف سينقضون
وخوف سينقلب أمنًا ورحمة . . . وفزع ستخمد نيرانه
وتصير بردًا وسلامًا . . . وأحباب سيسلمون من كل مكروه
وغمامة ستمضي . . . وشمس ستشرق . . . وغيث سيهطل
وتطمئن القلوب التي في الصدور . . .
م-ن
بكاء الرضع طويلا في الليل له فوائد سلوكية غير متوقعة . . .
أفادت دراسة حديثة أن ترك الرضع "يصرخون" من شدة البكاء ليلا، قد يساعدهم حقا في تهدئة أنفسهم.
ووجدت الدراسة أن الرضع الذين يتركهم آباؤهم يبكون طوال الليل، بدلا من حملهم ومحاولة تهدئتهم على الفور، يبكون لفترات أقصر قليلا من السابق عند بلوغهم 18 شهرا.
وبالتالي، فإن النتيجة الرئيسية التي توصل إليها الباحثون هي أن تشجيع الأطفال على تهدئة أنفسهم ربما لا يضرهم بقدر ما ينفعهم مستقبلا.
وأظهر الأطفال الذي سُمح لهم بالبكاء في الأشهر الستة الأولى أنهم أقل احتمالا لأن يواجهوا مشكلات سلوكية في عمر 18 شهرا، على الرغم من الاقتراحات السابقة التي تشير إلى أن البكاء يؤثر على نموهم.
وتتبع الباحثون في جامعة وارويك، 178 طفلا وأمهاتهم خلال السنة الأولى ونصف السنة من عمر الأطفال. ووجدوا أنهم يبكون ويثيرون ضجة أقل بداية من عمر ثلاثة أشهر إذا تركهم آباؤهم يبكون دون تهدئتهم بضع مرات بعد الولادة، وهو ما يجعلهم أقل بكاء في سن 18 شهرا.
وقال رئيس الدراسة، البروفيسور ديتر وولك، من قسم علم النفس في وارويك: "تظهر هذه النتائج أن الآباء لا يحتاجون إلى القلق من أن البكاء سيضر بأطفالهم إذا لم يتدخلوا دائما على الفور بمجرد أن ينطلقوا بالبكاء"، وأضاف: "بناء على هذه النتائج، ننصح الآباء بالانتظار بضع دقائق قبل أن يريحوا أطفالهم حتى يتمكنوا من تعلم تهدئة أنفسهم".
وأظهرت النتائج أيضا أن الأطفال الذين تركهم آباؤهم يبكون، كانوا أقل انزعاجا أو تعلقا أو غضبا عندما يقوم الباحثون بفصلهم عن أمهاتهم خلال فترة التتبع بعد بلوغهم ستة أشهر من عمرهم ثم سن ستة أشهر وأخيرا عند بلوغهم 18 شهرا.
المصدر: ديلي ميل
ووجدت الدراسة أن الرضع الذين يتركهم آباؤهم يبكون طوال الليل، بدلا من حملهم ومحاولة تهدئتهم على الفور، يبكون لفترات أقصر قليلا من السابق عند بلوغهم 18 شهرا.
وبالتالي، فإن النتيجة الرئيسية التي توصل إليها الباحثون هي أن تشجيع الأطفال على تهدئة أنفسهم ربما لا يضرهم بقدر ما ينفعهم مستقبلا.
وأظهر الأطفال الذي سُمح لهم بالبكاء في الأشهر الستة الأولى أنهم أقل احتمالا لأن يواجهوا مشكلات سلوكية في عمر 18 شهرا، على الرغم من الاقتراحات السابقة التي تشير إلى أن البكاء يؤثر على نموهم.
وتتبع الباحثون في جامعة وارويك، 178 طفلا وأمهاتهم خلال السنة الأولى ونصف السنة من عمر الأطفال. ووجدوا أنهم يبكون ويثيرون ضجة أقل بداية من عمر ثلاثة أشهر إذا تركهم آباؤهم يبكون دون تهدئتهم بضع مرات بعد الولادة، وهو ما يجعلهم أقل بكاء في سن 18 شهرا.
وقال رئيس الدراسة، البروفيسور ديتر وولك، من قسم علم النفس في وارويك: "تظهر هذه النتائج أن الآباء لا يحتاجون إلى القلق من أن البكاء سيضر بأطفالهم إذا لم يتدخلوا دائما على الفور بمجرد أن ينطلقوا بالبكاء"، وأضاف: "بناء على هذه النتائج، ننصح الآباء بالانتظار بضع دقائق قبل أن يريحوا أطفالهم حتى يتمكنوا من تعلم تهدئة أنفسهم".
وأظهرت النتائج أيضا أن الأطفال الذين تركهم آباؤهم يبكون، كانوا أقل انزعاجا أو تعلقا أو غضبا عندما يقوم الباحثون بفصلهم عن أمهاتهم خلال فترة التتبع بعد بلوغهم ستة أشهر من عمرهم ثم سن ستة أشهر وأخيرا عند بلوغهم 18 شهرا.
المصدر: ديلي ميل
الجمعة، 28 فبراير 2020
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)